Danger rap
أهلا وسهلا بك عزيزي الزائر في منتدانى الرسمي

الإدارة

j.ghost-2009@hotmail.com
Danger rap
أهلا وسهلا بك عزيزي الزائر في منتدانى الرسمي

الإدارة

j.ghost-2009@hotmail.com
Danger rap
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Danger rap

راب عربي لكل العرب
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصص واقعية عن العادة السرية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
asoomy-king-girls
دانجير خطير
دانجير خطير
asoomy-king-girls


رقم العضويه : 64
الابراج السرطان تاريخ التسجيل : 24/03/2010
العمر : 28

قصص واقعية عن العادة السرية Empty
مُساهمةموضوع: قصص واقعية عن العادة السرية   قصص واقعية عن العادة السرية Icon_minitimeالجمعة أبريل 02, 2010 9:03 am

ماذا يقولون عن العادة السرية ؟؟



تعرف العادة السريَّة بالاستمناء أو الخضخضة، وهي عبث الإنسان بأعضائه التناسلية عبثاً منتظماً ومستمراً بغية استجلاب الشهوة وتحقيق الاستمتاع.
ومما يؤسف له شيوع هذه العادة السيئة وانتشارها بين الشباب من الجنسين بشكل واسع، فهم يمارسونها في حياتهم بصورٍ مختلفة وعلى فترات قد تطول أو تقصر حسب حالة الشخص النفسية والصحية والثقافية.


ل.ح، شاب، 23 عاماً:

أمارسها إلى الآن، وطبيعي أن يمارسها الشاب قبل الزواج.. أذكر أنني مارستها لأول مرة في الصف الثامن، عندما دفعني الفضول إلى تجربة ذلك بعد سماعي لكلام زملائي عن المنيّ وشعور المتعة، أردت معرفة شكل النطفة التي حدثوني عنها، فذهبت للحمام وقمت بالعملية وكنت سعيداً برؤية المني يخرج منّي للوهلة الأولى ولكن سرعان ما قرفت حياتي وقرفت النساء.

أمارسها كل أسبوع تقريباً، وعندي الرغبة بالإحجام عنها، لكني لا أستطيع، فكلما قررت عدم العودة إليها أرى فتاةً مغرية في الشارع أو مشهداً على التلفاز أو أتخيل صورة مثيرة في ذهني، فأعود من جديد لممارستها وهكذا دواليك.

فتاة، 25 عاماً:

بدأت بممارسة العادة السرية منذ كان عمري 11 سنة وعندها شعرت بإحساس غريب، ومرت السنوات حتى وصلت إلى سن 17 سنة، وكنت أمارسها يوميا بسبب مشاهدة الأفلام الجنسية أو قراءة القصص الغرامية المثيرة أو بعد المحادثات الهاتفية العاطفية، لم أكن أفهم مضار العادة السرية حتى قرأت عنها في إحدى المجلات، لكني بصراحة لا أستطيع التوقف عنها وكأنني مدمنة عليها، وأخشى أن أكون قد فقدت بكارتي أو أصبت بالعقم، وصراحةً أحس بالقذارة والشعور بالنقص وانعدام الثقة والانطوائية دائما، وأخشى الزواج بسبب خوفي من أن أكون غير عذراء.

ق.خ، شاب، 24 عاماً:

أمارسها باستمرار إلى الآن، فعندي طاقات متفجرة داخلي، فأيام المدرسة كنت أمارسها من 5 إلى 8 مرات يومياً، أما حالياً فأمارسها بشكل متفاوت خلال الأسبوع، وقد بدأت أول مرة بممارستها في الصف الثامن، نتيجة حديث كان جديداً ومشوقاً دار بيني وبين زملائي عن موضوع القذف، وكان الواحد منهم يفاخر ببلوغه وبخروج المني منه، وكانوا يروون علناً طرق ممارستهم للعادة السرية، فلما بدأت أجرب تلك الطرق لم تنجح معي أية واحدة منها، فابتكرت طريقة مختلفة ونجحت معي واكتشفت بعد ذلك أنها الطريقة الصحيحة للممارسة، وكنت سعيداً عندما خرج مني المني لأول مرة، ومن فرط سعادتي أسرعت إلى أخي وأخبرته بما جرى، ولا أفكر الآن بالإقلاع عنها إلى أن أتزوج، لأنها ببساطة تخفف عني الضغوطات الجنسية التي أراها يومياً في الشارع والتلفاز، وتحميني من أمور أخطر ربما أرتكبها كالزنا، مع العلم أني الأقل من بين الذين أعرفهم رغبة في مشاهدة أفلام الجنس.

ص.م، شاب، 26 عاماً:

رغم كل القصص التي قالها لي زملائي ومحاولاتهم إقناعي بممارستها منذ كنت في الصف السابع، إلا أنني كنت عنيداً مختلفاً عن بقية زملائي ولم أقم بممارستها حتى نهاية الصف التاسع وذلك بالصدفة، فحين كنت مستلقياً على الفراش، وأثناء تقلبي احتكت البطانية بعضوي فشعرت بشعور مثير جداً، وبدأت بحكه مراراً وتكراراً حتى خرج منه المني، وتذكرت حينها كلام زملائي عن الموضوع.. أعجبني الأمر وبقيت أمارس العادة السرية نحو ثلاث سنوات رغم أني كنت أعرف أنها خطأ كبير، إلى أن تمكنت ولله الحمد من التخلص منها، وذلك بالابتعاد عن كل ما يثير الرغبة وبهجر أصدقاء السوء، فالأصدقاء من أهم الأسلحة التي تؤثر في المرء وقد قالوا قديماً 111إن الصاحب ساحب، ومن صاحب المصلين صلّى، ومن صاحب المغنين غنّى222، فبدأت بمزاولة الصلاة يومياً لأنها تبقي النفس والجسد طاهرين، وتبعد الإنسان عن التفكير بالأمور السيئة.


فتاة 21 عاماً:

أنا فتاة عادية أدرس في إحدى الكليات، قصتي بدأت عندما كنت في 16 من عمري، وكان تأثري شديداً بالأصدقاء، وتعلمت من إحدى رفيقاتي ما يسمى بالعادة السرية، ولم أكن أعلم حينها شيئاً سوى أنها إحساس جديد لم أمر به من قبل، رغبة مختلفة عن الطعام والشراب، مشاعر لم أعرف لها اسماً أو كنية، وبقيت أمارس هذه العادة، وبعد كل ممارسة أشعر بألم نفسي شديد ومشاعر رهيبة من الخوف من الله عز وجل، والخوف من أن ينكشف أمري، ومشاعر الاستحقار لذاتي لأنني أنجذب وراء شهوة لا تعد بأي سعادة سوى للحظات معدودة، وفي كل مرة أجزم أنني لن أعود إلى ذلك أبداً، وما هي إلا أيام حتى أعود وأسوء من ذي قبل، بعض الأحيان كنت لا أطيق النظر إلى وجهي في المرآة، وأسب نفسي وأبكي ولا أجد ملاذاً ولا ملجأ، لكن بعد فترة اكتشفت أن جسدي بدأ يتعب، وبشرتي أصبحت مجهدة دائماً تمتلئ بالبثور، وأشعر بألم شديد أثناء بداية الدورة الشهرية، وبدأ جسدي ينهار.. أصبحت ضعيفة لا أقدر على التركيز ولا القيام بأي مجهود، وبدأ شعري يتساقط، وأيضاً أثر ذلك على نظري وعلى مستوى استيعابي للدروس، ولم أكن أعرف أنها حرام لأنني لم أخبر أحداً بها، ومرت الأيام ولا أحد يرشدني، لكنني عرفت من خلال بعض الكتب أنها محرمة، وبالفعل بدأت بالإكثار من الصلاة وقراءة القرآن، وكنت أبكي كثيراً عندما أقرأ الآية الكريمة ((والذين هم لفروجهم حافظون))، وبالفعل قررت عدم العودة وبقيت لفترة، لكني رجعت لممارستها مرة أخرى وبشكل أشد وأعنف، فلم أمنع نفسي من التفكير بالموضوع وبتفاصيل الزواج المرتقب أكثر من اللازم، ومن مشاهدة الأفلام العربية والأجنبية التي لا تخلو من القبل الحارة التي لا معنى لها سوى الإثارة، والأغاني وبالأخص الأجنبية منها التي تتحدث عن جسد المرأة وعن الجنس وكيفيته، وكنت أقنع نفسي بفكرة أن الدين يسر وليس عسر، لكن الآن والحمد لله استطعت التخلص منها، وبدأت أكثف من صلواتي ومن عباداتي دون كلل أو ملل، ولكن الإنسان لا يمكن أن يغير كل شيء بالصلاة فقط، بل يجب أن يكون التغيير من الداخل أيضاً، وبالفعل أدركت أنني أضيع كثيراً من وقتي في أشياء تافهة ليس لها قيمة كالدردشة على الإنترنت، وغيرها من الأمور التي تثير الغرائز، وبالفعل هداني الله، وصرت باقي الوقت أخطط لمستقبلي القادم، للعام الدراسي المقبل وكيف يمكن استقباله.

قادتنا هذه القصص للبحث عن حكم الشرع في ممارسة العادة السرية(الاستمناء)، فوجدنا أن أحكام الفقهاء تراوحت تبعاً لاختلاف مذاهبهم، فتابعوا معنا حكم الشرع:

الحكم الأول: العادة السرية حكمها حرام على الرجل والمرأة على حد سواء.

لقد استدل الإمام مالك وتبعه الإمام الشافعي ومن ثم بعض الأحناف كالزيلعي على تحريم الاستمناء باليد من القرآن الكريم بالآية (4-6 المؤمنون): {والذين هُم لِفُرُوجِهِمْ حافِظون. إلا على أزواجِهِم أو ما مَلَكت أيمانُهُم فإنهم غيرُ مَلومين. فمَنِ ابتَغى وراءَ ذلك فأولئك همُ العادون}.. كما استدل بعض الفقهاء كذلك بالآية(33 النور):{وَلْيَسْتَعْفِفْ الَّذِينَ لا يَجِدُونَ نِكَاحاً حَتَّى يُغْنِيَهُمْ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ}، بأن الأمر بالعفاف يقتضي الصبر عما سواه.. أما بالنسبة للسنة النبوية فقد استدل الفقهاء المحرمون بحديث أخرجه البخاري (5|1950) ومسلم (2|1018) في صحيحيهما عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم شباباً لا نجِدُ شيئاً، فقال لنا رسول الله: «يا معشر الشباب، من استطاع الباءةَ (تكاليف الزواج والقدرة عليه) فليتزوّج، فإنه أغضُّ للبصر وأحصَنُ للفرْج، ومن لم يستطع، فعليه بالصَّوم، فإنه لهُ وِجَاءٌ (حماية من الوقوع في الحرام)»، فأرشد الشارع عند العجز عن النكاح إلى الصوم، مع مشقّته، ولم يُرشِد إلى الاستمناء، مع قوة الدافع إليه، وهو أسهل من الصوم، ومع ذلك لم يسمح به.. أما أحاديث تحريم نكاح اليد (الاستمناء) فلا تصح.

الحكم الثاني: العادة السرية حكمها مكروه على الرجل والمرأة على حد سواء.

حيث يرفض بعض فقهاء (الظاهرية) التحريم بالقياس، ويقولون بالكراهية فقط، وتارك المكروه يثاب ولا إثم على فاعله، قال ابن حزم في (المحلى) عن الاستمناء: «نكرهُهُ، لأنه ليس من مكارمِ الأخلاق، ولا من الفضائل».

الحكم الثالث: العادة السرية حكمها جائز بشروط.

حيث أجاز بعض العلماء، بخاصة من الأحناف والحنابلة، الاستمناء للجنسين فقط في حال الخوف من الوقوع في الزنا، مع الحرص على عدم الإكثار منه، لما يترتب عليه من أضرار وحتى لا يتحول إلى طريق للبحث عن الشهوة بدلاً من إطفائها، وذلك من باب الأخذ بالمفسدة الأقل، والبعض أطلق التحريم.. قال الإمام المرداوي في (الإنصاف) (10|252): «لا يُباح الاستمناء إلا عند الضرورة، ولا يُباح نكاح الإماء إلا عند الضرورة، فإذا حصلت الضرورة، قدّم نكاح الإماء، ولا يحلّ الاستمناء، كما قطع به في الوجيز وغيره، ونصّ عليه الإمام أحمد رحمه الله». وقال صاحب (الدر المختار) (4|27): «الاستمناء حرامٌ، وفيه التعزير، ولو مكّن امرأته أو أمَته من العبث بذَكَرِه فأَنزل، كُرِهَ ولا شيء عليه»، وهذا الإطلاق في التحريم قيّده ابن عابدين الحنفي بحال استجلاب الشهوة، لكنه أجازه عند خوف الوقوع في الزنا.. أما الاستمناء بيد الزوجة فقد أجازه العلماء.

وقد سُئِلَ ابن تيمية عن الاستمناء: هل هو حرامٌ أم لا؟، فأجاب في (مجموع الفتاوى) (35|229): «أما الاستمناء باليد فهو حرامٌ عند جمهور العلماء، وهُو أصحّ القولين في مذهب أحمد، وكذلك يُعَزّرُ من فَعله، وفي القول الآخر هو مكروهٌ غيرُ محرّم، وأكثرهم (أي الفقهاء) لا يُبيحونه لخوف العَنَتِ ولا غيره، ونُقِلَ عن طائفةٍ من الصحابة والتابعين أنهم رخّصوا فيه للضرورة: مثل أن يُخشى الزنا، فلا يُعصَمُ منه إلا به، ومثل أن يخاف إن لم يفعله أن يمرض، وهذا قول أحمد وغيره، وأما دون الضرورة فما علِمتُ أحداً رخّص فيه»، وقال كذلك في (مجموع الفتاوى) (11|574): «الاستمناء لا يباح عند أكثر العلماء سلفاً وخلفاً، سواءً خشي العنت أو لم يخش ذلك، وكلام ابن عباس وما روي عن أحمد فيه، إنما هو لمن خشي العنت-وهو الزنا واللواط- خشيةً شديدةً وخاف على نفسه مِن الوقوع في ذلك، فأبيح له ذلك لتكسير شدة عنته وشهوته، وأما من فعل ذلك تلذذاً أو تذكراً أو عادةً بأن يتذكر في حال استمنائه صورةً كأنَّه يجامعها فهذا كله محرم، لا يقول به أحمد ولا غيره، وقد أوجب فيه بعضهم الحد، والصبر عن هذا مِن الواجبات لا مِن المستحبات».

أما الضرر الصحي: فقد ثبتت عدة أضرار للعادة السرية، منها: التشتت الذهني، ضعف في حساسية العضو عند الرجال، حيث إن قبضة اليد أقوى وأخشن من مهبل المرأة مما يؤدي في حال الاستمناء باليد على المدى الطويل إلى عجز الرجل عن الاستمناء لدى مجامعته للمرأة فيكتفي بالاستمناء بيده بمساعدة الأفلام والمجلات الجنسية، أما عند المرأة فتؤدي العادة السرية إلى نمو الأعضاء الجنسية الخارجية (البظر والمشفرين) وضمور الداخلية (المهبل)، بحيث لا تشعر بالمتعة عند مجامعة الزوج، كما أن سهولة العادة السرية مقارنة بالجماع لعدم تطلبها للشخص الآخر يشجع على الاستمرار بها لدرجة الإدمان، مما يسبب الضعف الجنسي، ضعف الغدد التناسلية، سرعة القذف، ميلان العضو، إضافةً إلى بعض الأضرار البدنية والنفسية، فهي تستنفد قوى البدن، وتسبب الاكتئاب والإحساس بالدناءة والشعور بالذنب لما فيها من منافاة للأخلاق وجرح للمروءة، عوضاً عن أنها تشغل فاعلها عن الواجبات، وقد تقوده إلى ارتكاب الفواحش.

إن الشباب هم القلب النابض لأي أمة، وإن مرحلة الشباب هي أهم مرحلة في عمر الإنسان، ويبدو واضحاً مما ذكر أن العادة السرية تشكل خطراً على الشباب لما فيها من تشتيت للأذهان واستنزاف للقوى.

لكن هل يمكن حل المشكلة في ظل عدم توعية الأهالي لأولادهم، وفي ظل غلاء المهور والمعيشة وتأخر سن الزواج، وفي ظل مجتمع قذر مليء بالع
هر والفساد؟!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصص واقعية عن العادة السرية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فتاة مخدووعة(( قصة واقعية))

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Danger rap :: مـنـتـديـات مـنـوعـة :: .~. منتـــدئٍ القصــٍصٍ .~.-
انتقل الى: